144
>> الاثنين، 2 أغسطس 2010
نكتة حقيقية
في اليوم التالي لحصول السيدة جيهان السادات علي الدكتوراة بعد مناقشة رسالتها بالمدرج78 بكلية الآداب.. بادر السادات أنيس منصور بقوله: إيه رأيك..؟
أنيس: والله يا ريس الدكتورة جيهان كانت مذاكرة.. وموضوع الرسالة بديع.
ـ هه.. وما لاحظتش حاجة تاني.
ـ زي إيه يا ريس؟
ـ زي إيه.. وهوه أنا اللي حاقول لك.. ما كان الكلام كله قدامك.
ـ ربما بعض الاضطراب.. طبعا الأساتذة بيناقشوا قدامك يا ريس.
ـ آه.. فيه حاجة تانية.. ماخدتش بالك.. ان جيهان كانت طول الوقت.. بتقول حاضر يا أفندم.. نعم يا أفندم.. هاها.. خدت بالك.
ـ أيوه يا ريس.
ـ لكن دي حاجات مابنشوفهاش في البيت!
ـ طالبة أمام أساتذتها.
ـ نعم.. حاضر.. علي طول الخط.. هاها.. هاها.
في اليوم التالي لحصول السيدة جيهان السادات علي الدكتوراة بعد مناقشة رسالتها بالمدرج78 بكلية الآداب.. بادر السادات أنيس منصور بقوله: إيه رأيك..؟
أنيس: والله يا ريس الدكتورة جيهان كانت مذاكرة.. وموضوع الرسالة بديع.
ـ هه.. وما لاحظتش حاجة تاني.
ـ زي إيه يا ريس؟
ـ زي إيه.. وهوه أنا اللي حاقول لك.. ما كان الكلام كله قدامك.
ـ ربما بعض الاضطراب.. طبعا الأساتذة بيناقشوا قدامك يا ريس.
ـ آه.. فيه حاجة تانية.. ماخدتش بالك.. ان جيهان كانت طول الوقت.. بتقول حاضر يا أفندم.. نعم يا أفندم.. هاها.. خدت بالك.
ـ أيوه يا ريس.
ـ لكن دي حاجات مابنشوفهاش في البيت!
ـ طالبة أمام أساتذتها.
ـ نعم.. حاضر.. علي طول الخط.. هاها.. هاها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق